فرنسا تطارد شخصيات مغربية شهيرة من مسؤولين كبار وسياسيين ورجال أعمال بتهم الاغتصاب

تلقى بعض المواطنين المغاربة ومن بينهم شخصيات شهيرة من رجال دولة وسياسة واقتصاد سبق لهم أن زاروا فرنسا استدعاءات عبر بريدهم الإلكتروني من الدرك الفرنسي تطلب منهم الحضور لمقرات مصالحه للرد على تهم موجهة لهم منها تهم جنسية

ووفق مصدر إعلامي فإن المواطنين المغاربة ضحايا هذه الحملة من النصب المقنع يتساءلون عن الهدف من هذا الاستهداف الممنهج الذي يعد حسب تكييف الخبراء القانونيين له شكلا من الإرهاب العابر للحدود

وبحسب المصدر ذاته، فإن هذه الاتهامات والاستدعاءات ليست هي ما يثير الشك والتساؤل، بل الصمت تجاه هذه الحملة المنظمة، مشيرة إلى أن الكثيرين يعللون هذا الصمت بتواطؤ مقصود له أغراض وأهداف لا يعلمها إلا المستفيدون من هذه الاتهامات وهذه الإشاعات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى