ما علاقة بعض الصيدليات بالادمان والمدمنين بطنجة ؟

في  زمن  الظلام  والظلام  المستمر    الشباب  في  تدمر  بتعاطيهم للتخدير  على أشكالها تنهار أجسادهم وضمائرهم   تلك السموم استولت على عقول المراهقين نمادج بشرية مختلفة  استسلموا للسم الفتاك تجار  مستخدمين عاملين حراس  موظفين  والعاطلين .الادمان على مادة الهيروين  والاقراص المخدرة او المهلوسة  لن يخلو منزلا من الاحياء الشعبية الا وتجد فرد من العائلة  مدمن ومنحرف  وليس الكل الا من رحم ربي  بعض الصيدليات في تعاطف خطير مع المدمن على تعاطي الاقراص المخدرة المدمن يتسلم الادوية موضوع النازلة بدون وصفة طبية  او ربما انتهت مدة صلاحيتها  واحيانا يصبح الصيدلاني عرضة للتحايل  لحظةتسلمه وصفة طبية استعملت لعدة مرات كل هده السيناريوهات تمر بسب انعدام المراقبة الصارمة  في هدا الشأن فالعاطفة في غالب الاحيان تؤدي بصاحبها الى ما لاتحمد  عقباه…….الخ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى