ذكرت تقارير إعلامية إسبانية أن المتهم البرازيلي المتابع بقتل ثلاثة مشردين من بينهم مغربي في برشلونة يواجه حكما بالسجن لـ 63 سنة سجنا مع إمكانية الإفراج المشروط عنه بعد 30 سنة من السجن النافذ وحسب المصادر ذاتها أن المتهم ارتكب هذه الجرائم في أبريل 2020 والضحايا كلهم كانوا بلا مأوى ويعانون من مشاكل إدمان المخدرات حيث كان يباغتهم وهم نائمون وينهال عليهم بالضرب على مستوى الرأس بواسطة قضيب حديدي وأشارت المصادر إلى أن المتهم البرازيلي كان يقيم بإسبانيا بطريقة غير شرعية حيث لا يتوفر على تصريح إقامة وعانى من اضطراب في الشخصية غير محدود واضطرابات خطيرة بسبب تناول المنشطات والماريجوانا والكحول مما أثر على قدراته المعرفية والإرادية