بضغط كبير من الشواذ وبأمر من عامل الدريوش شاطئ الشعابي يتحول إلى شاطئ للعراة بعد أن كان مخصصا للنساء في وقت معين من اليوم

في خطوة جريئة وملفتة رسميا تم تغير النمط و العرف الشعبي للساكنة المحلية غرب إقليم الدريوش على البحر الأبيض المتوسط أول حمام ساخن بالكبريت وشاطئ سيصبح للعراة من كلا الجنسين في المملكة وسيكون المكان حكراً على السياح الأجانب لا سيما من فنلندا وهولندا وإسبانيا دون أن يسمح للمغاربة بدخوله بعد أن كان مخصصا للنساء في وقت معين وللرجال في آخر دون غيرهم بعيدا عن الاختلاط لكون مساحة الشاطئ الكبريتي الساخن صغيرة جدا لاتسع للكل  ويمكن للنساء والرجال كذلك الاستجمام فيه دون لباس شاطئ حامة الشعابي  بإقليم الدريوش سيصبح بذلك الشاطئ الرسمي للعراة  والأكثر ازدحاما وحيوية بشمال إفريقيا بسبب فتوة البارع في خالف تعرف  على إثر الكساد الذي يمر به مكتبه للمحاماة والتراجع المهول في ملفات الموكلين بسبب قضايا النصب والسرقة

تزخر العديد من البلدان الصديقة مثلا عاصمة الإمارات العربية المتحدة كأبوظبي بالأماكن والوجهات الترفيهية التي تتناسب ومختلف المراحل والفئات العمرية للسكان ويُعد شاطئ البطين للسيدات الذي يعتبر من أكثر شواطئ أبو ظبي استقطاباً للزوار بالإضافة إلى كونه من أشهر الشواطئ المخصص للنساء وتحتل الخصوصية سلم الأولويات ناهيك عن شاطئ الظفرة بالإضافة إلى شواطئ أهرى بتركيا وقبرص مخصصة للنساء

وسيصبح شاطئ الشعابي  الذي يعتبر موروثا ثقافيا هاما في المنطقة  ومنذ عهد الاستعمار  قبل أن يزوره بعض شواذ الداخل ومشجعي الجنس المختلط  والذين نشروا فيديوهات  يشتكون فيها سكان المنطقة  من موروثهم الثقافي  متهمين إياهم بالإرهابيين  قبل أن يدخل على المحامي الفاشل والمعروف في ثقافة البوز على وسائل التواصل الاجتماعي، موجها رسائل إلى وزير الداخلية وعامل الدريوش الفاشل في التكيف مع ثقافة المنطقة ، لتحويل الشاطئ المذكور مستقبلا  إلى وجهة للعراة يزيد من شهوانية الزوار بالإضافة إلى ذلك  سيكون فرصة للراحة الجسدية المطلقة من خلال كونها عارية ايها “المحامي” لتتكيف مع أشعة الشمس التي ستنمي مؤخرتك  ومعك فريق من الأنذال وأشباه الإعلاميين في مختلف المواقع الكارتونية  وهنا نسوق لكم النموذج الذي يبحث عنه المحامي الشاذ وأشباهه– فندق Vera Playa Naturista
يقع بالقرب من مطار ألميريا في إسبانيا خاص للعراة

وكما هو معلوم فمنطقة الريف عرفت بظاهرة الأسواق النسائية التي كانت تتواجد بعدد من قبائل الريف خاصة بأيث ورياغل وأيث تمسمان وبني بوفراح وأيث يطفت واستمر بعضها حتى أواخر السبعينيات مثل سوق النساء بأجدير المعروف ب راثناين ان تمغارين الذي تم إحياؤه وتشغيله مجددا في أواخر التسعينيات من طرف الجمعيات النسائية بالحسيمة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى