طنجة= المدونة وعلاقتها بحقوق المرأة من لبنان الى الهند ….

بالطبع  تم  الاخد  بعين  الاعتبار  لعبارة  المدونة    على  لسان  كل  الراغبات  في  الطلاق  والمساهمة  في  انجاح  وتنمية   الاساليب   المرغوب  فيها  فدرجة المنكر والفساد  ترتفع بنسبة 40 في المائة  على واسعة جزء من شمال المغرب  على وجه  الخصوص  ادا تكلمنا عن المدونة  معناه ان الشريحة  المذكور من الجنس الخشن  منصوبة  على أحرف كلمة أو عبارة  حقوق  المرأة  كسلاح محمول  داخل ساحة  المعركة ضد الرجل بكل افتخار واعتزاز  مراحل وأشواط ذات الاهتمام  الفعال  يخطر على بال  المساهمات وخاصة  اللبنانية  في انجاح  الفساد  والمفسدات  وهن يتلقين  دروس في التوعية  للاشرعية  ودروس في  التوعية الانحرافية  وللأخلاقية  لاسباب  تعلمها  كل واحدة منهن  ربما كونها سلب منها شرفها  على أرصفة الشارع العام  او عبر ضواحي  المدينة  او بداخل شقة مفروشة  يتخللها كؤوس  النبيذ  والليالي الحمراء  الى حين  شروق الشمس  فخيم على وجهها القلق والندم  وبعد هده الاشواط  تركب قطار  التوعية الانحرافية  مع نشر  الفساد عبر أكاديمية الازقة  والشقق  لتشرع بالانتقام  من زوج شقيقتها  لما رفض قرضها مبلغ 1500.00 درهم  من اجل اجراء عملية الاجهاض  من هنا انطلقت قصة اللبنانية  وتأثيراتها  على الهندية  فالغريب في الامر كيف يخطر على بال ضمير حي ومتفتح  بارتكاب  جريمة شنعاء  يندى لها الجبين  واتهام الاخرين بمحاولة الفساد والتحرش ….. الخ  سيناريو الجريمة  وما يقال عنها والامر لازال  تحت علامة الاستفهام  ودائرة  الانتقام   حيث أقدمت  اللبنانية على رمي أكدوبة  بل صدمة اللسان  المعبر عن الحقد والكراهية  لسبب ما سلف ذكره  بأن تضع على جنبات  لسانها  الخبيث  ويصيب الانسان المجاور له  بداء  معدي ليس له دواء  الامر تسبب في تفرقة  ثنائي  الحياة الزوجية  التي كانت شقيقتها  الهندية  تتمتع  تحت سقف واحد ….الخ  الى ان حان  وقت اطلاق زوبعة  الاكاديب  موضوعها  محاولة الفساد والتحرش  انها جاهلة  بل تجاهلت  تلك  المنطقة  المعلومة  عنوانها  سيارة فوركون  حسب تصريحات عشيقها  السائق الناكر لفعلته والذي  لم تنل منه لا حق ولا باطل  فرغم عدة تدخلات زوج شقيقتها الودية  المتواجد داخل اسطوانة الاكدوبة  كهدية بما كان يفعله من اعمال الخير  اتجاه تلك المنافقة  لن يتوصل لحل للمشكلة  واصلاح الوضع بين الطرفين  لكن وبكل اختصار  استحالة الوضعية  وتعقدت لاقصى درجة  وبين عشية وضحاها  استقر حل الوسط  بزخرفة  المنكر ليؤدي  الى زعزعة  كيان عرين الاسد  واللبوءة  الهندية  لتصبح وسط وضعية الطلاق  تحت ظل حصانة المدونة  التي اتخدتها كوسيلة  وكحيلة  للاختفاء  تحت الذل والاكدوبة  اللبنانية  انها غبية  وتظن انها تعيش وحدها فوق الكرة الارضية  وان زوج الهندية أعمى لا يرى النور  اما الهندية كانت دائما على اتصال  وقت زواجها بعشيقها  مصطاف  الدي له علاقة بالديار البلجيكية

= يتبع=

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى