طنجة 26-3-2022
الطفلة البالغة من العمر حوالي تسعة سنوات بينما كانت برفقة والدها القاطن بحي المصلى وادا بها فوجئت بشخص معروف لدى الخاص والعام في وسط ساكنة الحي الطفلة صاحت وبكت حين رأت دلك الشخص المسمى البشير عند استفسارهاعن الاسباب صرحت انه ولعدة مرات يفتح قفل سرواله ويريها العضو الدكري الاب اوقفه بالعنف في انتظار حضور رجال الامن من ملابسه وجد ها قام بالاتصال على وجه السرعة بالشرطة البعض يقول انه برئ وربما هناك خطا بل ربما الطفلة تشبه لها بشخص اخر لكن الطفلة تتمتع بذكاء خارق للعادة ولها الثقة في النفس انه الفاعل لدلك السيناريو لكن المفاجأة الاخرى ظهروا انا س اخرون سبق وان حظروا بل شاهدوا في ايام اخرى بعض النساء يستنكرون منه بسبب نفس العملية محاولة استدراج الاطفال للاغتصاب في النهاية وبعد الاخد والرد لحظة اطلاق سبيله صرح انه كان في لحظة اراد ان يتبول بحائط ما حيلولة لا محل لها من الاعراب كونه المسافة بين عين مكان الحادث وبين المنزل الدي يقطن به جد قريبة منها في الختام ومن باب الصدفة رجل مسن معروف بنفس الحي هو الاخر حضر لمثل هده الافعال هدا السيناريو يدكرنا بالمجرم الدي قتل زوجة المسؤول بادارة الجمارك كان يعيش مع الضحية بنفس المنزل وحزن هو الاخر بعد تنفيد عمليته الاجرامية القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد وحضر الجنازة وبيده علامة بسبب مقاومة الضحايا من اجل الافلات منه فعلى كل الشهود المتطوعين كمثل الوزير بدون حقيبة ان يكفوا من مساعدة على انتشار المناكر والاجرام في حق الاطفال الابرياء نهاية السيناريو تمت لحظة وصول رجال الشرطة القضائية الى عين المكان بكراج زرياح كان الجاني قد غادر المكان فتم الاتفاق والتنسيق مع رجال الشرطة القضائية من اجل انجاز محضر في الموضوع من باب الاحتياطات لحظة تكراره لافعاله البشعة كما سيتم الترصد لافعاله من بعيد من طرف بعض عناصر الامن خشية من لا يحدث ما لا يحمد عقباه على الاباء والامهات الحرص والحذر من ناقوس الخطر بحي المصلى بصفة عامة علما ان المجرم من الناحية القانونية لا يعترف بجؤيمته ولو في حالة التلبس ,,,,,,,,,,يتبع