بميناء طنجة المدينة ناقوس الخطر على الابواب

بميناء طنجة المدينة  بالجناح الخاص  بالمطاعم دات الاختصاص في تقديم اطباق الاسماك  متعدد الأشكال  ينتج عنه توافد الزوار بتجمهر كبير  صغارا وكبارا رجالا ونساء  بعيدين كل البعد عن الاحترازات الضروروية وعدم ارتداء الكمامات والتباعد الجسدي  كما هو الشأن لأصحاب المطاعم دات الحصانة  وكأنهم يعيشون في الاجواء العادية  الاكتظاظ المرعب والمخيف  بدون حسيب ولا رقيب  من ناحية السلطة المحلية في شخص قائد الملحقة  الادارية الاولى بهدا المرفق الملاحظ ان الجهاز الامني الوحيد الدي يسهر على هدا النظام والاجراءات اللازمة المتعلقة بكوفيد 19  في شخص رئيس المنطقة الامنية بميناء طنجة المدينة السيد سعد الادريسي المعروف بالنزاهة والشفافية والصرامة  لكن ناقوس الخطر سيدق بل انه على الابواب  يجب  التنسيق بين الامن والسلطة المحلية لتفادي ارتفاع الاصابات بهدا الفيروس الدي بدأ ينتشر مجددا  كما يجب تطبيق الغرامات لكل مخالف لدلك انطلاقا من اصحاب المطاعم دوي الحصانة  من جهة خفية والمواطن المتوافد على هده المطاعم لنيل وجبة الشواية والفريتورا كمفتاح لكوفيد 19 لاقتحام جسم كل برئ يدهب ضحية الشهيوات الشواية والفريتورات الى  غير دلك  يجب الصرامة في تطبيق المخالفات بدون استثناء  كما ان الرأي العام يوجه سؤال للسيد محمد امهيدية  والي جهة طنجة تطوان الحسيمة هل على علم بأحداث الشوايات التي تقبل الفريتورات بدون ارتداء الكمامات  أم هناك ……؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى