عدم الوعي يسبب الانتحار

ان مجتمعنا يتوفر على ضحايا ومن ضمنها الشباب الضائع بسبب تعاطيهم للمواد السامة والقاتلة  تهدم وتدمر  حياتهم  انهم لا  يهتمون بمستقبلهم  وأقرب الناس اليهم والكل على عاتق المجتمع  الدي يستحلى الجلوس على المنصة يشاهد  مبارة من الادمان  والانحراف  والاستهلاك للمواد الخطيرة  تؤدي  بصاحبها الى الولوج  داخل قفص الموت البطئ  بملدات اللحظو الخبيثة  ينفرد ون فيما بينهم  يقصدون الخلوة  عن الانظار لكي لا يراهم  احد جاهلين مصيرهم الأبدي هو الموت  البطيئ انها السموم التي عجز المجتمع  والحكومة والجهات  المعنية  عن جعل الحد الأقصى لهده الظاهرة  والالتجاء  الى القاء القبض  على رؤوس المدبرة والممولة لهده السموم الفتاكة على شتى انواعها كم من جرائم ارتكبت  أدت بضحايا الابرياء  الى الموت وهم في ريعان شبابهم  وكم منهم قضى ما تبقى من حياته داخل زنازن السجون واخرون بعاهة مستديمة والفئة  الاخرى احترفوا النصب والسرقة والتهديدات  لدا ومن هدا المنطلق  البسيط نناشد الجهات المعنية والحكومة النائمة والمنظمات والجمعيات  الالتفاتة  الاستعجالية لانقاد فلدات اكباد هده الامة البريئة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى