ميناء طنجة المدينة كان يعتبر بمثابة سوق من الاسواق الاسبوعية والموسمية من حيث سيناريوهات الدل والشبوهات من دوي العقول الجامدة لا تهتم بجمالية وقيمة الموقع الجغرافي والسياحي والاقتصادي لهده البقعة الحساسة المملوءة بألاف من علامات الاستفهام كانت اللوحات المركزة بجانب الارصفة تتناقد مع الواقع الملموس وكانت حشود من بائعي الشاي المنعنع الممزوج بغبارعجلات السيارات الوافدة من الضفة الاخرى الى ارض الوطن وفيرسات بشرية مختلفة من المتسولين والمتسولات ومدمني على الهيروين والكوكايين بنقطة العبور التي تعتبرهمزة وصل بين المغرب واروربا بها نقط التفتيش والهيروين في جيوب المدمن يجوب ويتنقل بداخل المحطة البحرية بنقط التفتيش كما ان أثمان خيالية ترحب بالجالية فيما يخص التداكر بالنسبة للسيارات وعدد المرافقين بها تخص مستخدمين موسميين بشركة الابحار هده السيناريوهات لطختها ضمائر دوي الافكار الملوثة الساهرة على تسيير نطام ميناء طنجة المدينة انداك بسبب دلك حلت حشود بشرية من الكتاب الغير المرخصين والحمالة المتطفلين والسماسر ة كل حسب اختصاصهم فالتداكر كانت تباع عدة مرات بتنسيق بين السماسرة ومستخدم بالشركة والمراقب بباب مدخل السيارات او ادا اقتضى الحال بالسلم الخاص بالراجلين
الشطر الثاني الى موعد لاحق